إلا أنت ،،، سولف لي عن أحولك وخل عنك القصيد
يعني وش اللي في غيابك راح أقوله واكتبه
"
"
"
"
شعري على حطت يدك في غيبتك ما من جديد
البيت من قبل اكتبه أفكر أني أشطبه
"
"
"
"
دامعك تعرف إن الشعر ما يقنعك ولا يفيد
استوعب حضوري وهو انساه لا تستوعبه
"
"
"
"
ركّز معي الله يرضى لي عليك ،،، ولا تزيد
الهم ،، هم ، وعدّني ضيف نويت اتوجبه
"
"
"
"
ما ابيك من بعد الجفا ترجع لي بقلب ( ن ) بليد
حسسني بشوقك ،، ودمعك من عيونك اسكبه
"
"
"
"
ضيّعني بشهقة بكاك وجيب فيني ألف عيد
بحكيك الي حافظه ،،، ولا عرفت ارتبه
"
"
"
"
هي كلها هـــ الساعتين ،،، وعقبها ببقى وحيد
لاتشح بـــ شعورك علي ،،، ولا تّمادى وانتبه
"
"
"
"
لاشفتني سجيت عنك فيك ،،، جوّدني من آيد
قلبي وصلني لـــ قلبك برضاه أو أغصبه
"
"
"
"
هذي سنة إن ما سكنت القلب ،،، مسكنك الوريد
ونفس السنة مرت وحقي فيك ضايع واطلبه
"
"
"
"
يـــا آدمي ،،، ما دام نظراتك بحآسيسي تشيد
لا تترك اسألتي تموت ولا لقت بك أجوبه
"
"
"
"
ليه أنت راضي بالعناد ،، وبالرضا تصبح عنيد
ليه اتساهل بالجفا ،،، وليه الوصل تستصعبه
"
"
"
"
ليه اتمنى الموت في بعدك وأحس أنه بعيد
وليه أشعر إن الموت في لحظة وصولك ما اقربه
"
"
"
"
ليه اعتبر نفسي إذا ذبحني شوقي لك شهيد
ولا أنت حتى الشوق لا ردك علي تستغربه
"
"
"
"
جاوب وريحني أو أنسى كل شي ولا تعيد
سؤلك عن شعر شطبته من قبل لا أكتبه